فها قد بدأ يُحييهم، ويُمسك بأيديهم كأب ممسك بابنه، ويُنمِّيهم، ويُبارِكهم.

هذه هي المحبة الإلهية الجريجة عندما نتجاوب معها..

فهي تُعطي فرصة ثانية.. وتفتح باب للتوبة..

فتأتي محبة الله وتغمرنا..

ويده الإلهية تُمسكنا..

فتظهر الثمار في حياتنا كمثل الزيتونة الخضراء..

تحميل الملف كاملاً