إنه الملجأ الذي أحتمي فيه.. إنه صخر الدهور الذي اطمئن لأنه معي.. إنه الختن الذي يوقظ فيّ الحب العرسي فيُسكِرني لأعبر برية العالم بمعونة وخِفة روح وشوق مُتجدِّد نحوه!
” أَدْخَلَنِي إِلَى بَيْتِ الخَْمْرِ، وَعَلَمُهُ فَوْقِي مَحَبَّةٌ. أَسْنِدُونِي بِأَقْرَاصِ ال زَّبِيبِ. أَنْعِشُونِي . بِالتُّفَّاحِ، فَإِنِّي مَرِيضَةٌ حُبًّا “
نشيد2: 4، 5